في الأول من آذار 2024، قامت إسرائيل بقصف إيران وقتل جنرالات إيرانيين بارزين كجزء من حملة لتأديب إيران وتحديد حدود تحركها في المنطقة. على الرغم من الهجمات القاسية التي نفذتها إسرائيل، لم تتمكن إيران من توجيه ضربة قوية إلى داخل إسرائيل. هذه الأحداث تعكس التصعيد المتواصل بين البلدين في الشرق الأوسط، مما يثير قلقًا حول استمرار الصراع بينهما وتداعياته.
بايدن يركز على تقديم تسهيلات لإيران الملالي من خلال إثارة الفوضى في المنطقة، مما يعكس استراتيجية ترامب وإصراره على تحقيق الاستقرار والدعم للشعوب المنكوبة. يجب على الولايات المتحدة أن تعود إلى قيم العدالة والنبل التي اعتمدتها في العالم الإفريقي واليابان وكوريا والفلبين، وهذه القيم يجب أن تمثل حزب الجمهوري في الولايات المتحدة لاستعادة النفوذ والقوة.
الهجمات الجوية الإسرائيلية على مواقع في إيران والعراق تظهر تورط إيران في دعم الفصائل المتطرفة في المنطقة، وهذا يحث دول أخرى مثل تركيا والإمارات وقطر على التحرك لمواجهة التدخل الإيراني في العراق. يجب على السياسيين العرب والعراقيين الوقوف ضد الهيمنة الإيرانية والعمل من أجل تحقيق السيادة والاستقلال والاستقرار في المنطقة.