كشفت سروة عبدالواحد، رئيس كتلة حزب الجيل الجديد النيابية، عن دعوى قدمها رئيس حكومة الإقليم المنتهية ولايته أمام المحكمة الاتحادية لإيقاف عمل المفوضية العليا للانتخابات. واعتبرت عبدالواحد هذا الإجراء لافتاً، حيث ينتحل رئيس حكومة صفة الرئيس رغم انتهاء ولايته، وطالبت بمحاسبته على هذا الانتحال. كما أشارت إلى أن طعن أي إجراء خلال التحضير للانتخابات قبل مرور ستة أشهر يعتبر مخالفة قانونية، وقد طلبت إيقاف عمل حكومة الإقليم ورئاسة الإقليم لتصريفهما مهاماً لا يحق لهما إصدار أوامر مصيرية غير تمشية الأمور اليومية. أكدت عبدالواحد أن المحكمة الاتحادية ورئيسها لا يمكنان أن يقعا تحت التأثير السياسي، وختمت بالقول إن رئيس حكومة الإقليم المنتهية الولاية لا يحق له الطعن بالانتخابات، بل يجب عليه تنفيذ الأوامر الصادرة من المحكمة.
أكدت سروة عبدالواحد، رئيس كتلة حزب الجيل الجديد النيابية، على ضرورة محاسبة رئيس حكومة الإقليم المنتهية ولايته على دعواه القضائية لإيقاف عمل المفوضية العليا للانتخابات. وأوضحت أنه من غير المسموح طعن أي إجراء أثناء التحضير للانتخابات قبل مرور ستة أشهر، وأن المحكمة الاتحادية لديها اطلاع كامل على إجراءات المفوضية والآليات القانونية. وأشارت إلى أن رئيس حكومة الإقليم المنتهية الولاية ليس له الحق في الطعن بالانتخابات، بل يجب عليه تنفيذ الأوامر الصادرة من المحكمة الاتحادية.
ختمت سروة عبدالواحد، رئيس كتلة حزب الجيل الجديد النيابية، بتأكيد على عدم جواز طعن رئيس حكومة الإقليم المنتهية الولاية بالانتخابات، حيث ينبغي عليه تنفيذ الأوامر الصادرة من المحكمة الاتحادية. وأضافت أن حكومة الإقليم ورئاسة الإقليم يجب أن تتصرفان وفقًا للأمور اليومية دون إصدار أوامر مصيرية، وأن المحكمة الاتحادية ورئيسها لا يمكنان أن يتأثرا بالعوامل السياسية. وختمت بتأكيد أن هذا الإجراء هو الأول من نوعه في تاريخ الأمم، ويجب محاسبة رئيس حكومة الإقليم على انتحاله صفة الرئيس رغم انتهاء ولايته.