بغداد/ شبكة أخبار العراق- وجه رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، امس السبت، بإشراك البنك الدولي في تدقيق تصاميم مشروع طريق التنمية. جاء ذلك خلال ترؤسه، الاجتماع الثالث للّجنة العليا لتنفيذ مشروع طريق التنمية، بحسب بيان.وجرى خلال الاجتماع “بحث مدى تأثير مشاريع الطرق الدولية، المزمع تنفيذها في المنطقة، على مشروع طريق التنمية، ومناقشة استراتيجية عمل المشروع والموديل الاقتصادي المقدم من الفريق الاستشاري المقرر التعاقد معه”.ووجّه السوداني وزارتي النقل وهيئة المستشارين بـ”إعداد آلية للتعاقد مع البنك الدولي؛ ليكون شريكاً في تدقيق تصاميم المشروع المعدة من الاستشاري الإيطالي”.وأكد رئيس مجلس الوزراء ضرورة انطلاق الخطوة الأولى للتنفيذ، بعد وضع الاستراتيجيات وتوضيح الأفكار الخاصة بالمشروع للدول المساهمة فيه، مشدداً على أهمية انعكاس تأثير المشروع في مختلف الأنشطة بالعراق، من النواحي الاقتصادية والصناعية والخدمية والاجتماعية”.وبيّن السوداني أنَّ “مشروع طريق التنمية سيوفر شبكة مواصلات متكاملة، وسيكون بوابة تسويق عالمية لمنتجات المدن الصناعية التي ستنشأ على الطريق، بالإضافة إلى خلق أقطاب نموّ استثمارية جديدة”.

 بغداد/ شبكة أخبار العراق- وجه رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، امس السبت، بإشراك البنك الدولي في تدقيق تصاميم مشروع طريق التنمية. جاء ذلك خلال ترؤسه، الاجتماع الثالث للّجنة العليا لتنفيذ مشروع طريق التنمية، بحسب بيان.وجرى خلال الاجتماع “بحث مدى تأثير مشاريع الطرق الدولية، المزمع تنفيذها في المنطقة، على مشروع طريق التنمية، ومناقشة استراتيجية عمل المشروع والموديل الاقتصادي المقدم من الفريق الاستشاري المقرر التعاقد معه”.ووجّه السوداني وزارتي النقل وهيئة المستشارين بـ”إعداد آلية للتعاقد مع البنك الدولي؛ ليكون شريكاً في تدقيق تصاميم المشروع المعدة من الاستشاري الإيطالي”.وأكد رئيس مجلس الوزراء ضرورة انطلاق الخطوة الأولى للتنفيذ، بعد وضع الاستراتيجيات وتوضيح الأفكار الخاصة بالمشروع للدول المساهمة فيه، مشدداً على أهمية انعكاس تأثير المشروع في مختلف الأنشطة بالعراق، من النواحي الاقتصادية والصناعية والخدمية والاجتماعية”.وبيّن السوداني أنَّ “مشروع طريق التنمية سيوفر شبكة مواصلات متكاملة، وسيكون بوابة تسويق عالمية لمنتجات المدن الصناعية التي ستنشأ على الطريق، بالإضافة إلى خلق أقطاب نموّ استثمارية جديدة”.

شاركها.

اترك تعليقاً

Exit mobile version